المركز المالي بالرياض

المركز المالي بالرياض

مركز الملك عبد الله المالي “كافد” (KAFD) يقع في مدينة الرياض، وهو من أكبر مشاريعها القائمة، والوحيد من نوعه في الشرق الأوسط حيث ستصبح الرياض عاصمة الشرق الأوسط الاقتصادية،[1] ويوجد عدة قطاعات في المركز كما يوجد أكثر من 59 ناطحة سحاب، تبلغ مساحة المركز 1.6 ملايين متر مربع، ويقع شمال مدينة الرياض،[1] وسيكون بمقدور مركز الملك عبد الله المالي استيعاب الكثير من الموظفين ذوي التأهيل العالي من العاملين في القطاعات المالية والقطاعات ذات العلاقة، وستضم المقار الرئيسية لهيئة السوق المالية، والسوق المالية، والبنوك، والمؤسسات المالية، إضافة إلى مكاتب مؤسسات الخدمات الأخرى مثل المحاسبين، القانونيين، والمحامين، والمحللين والمستشارين الماليين، وهيئات التصنيف، ومقدمي الخدمات التقنية.

يضع مركز الملك عبد الله المالي أسسا تطويرية مناسبة لطموحات الأجيال القادمة، والتي ستضمن استمرارية الدور القيادي للمملكة العربية السعودية بوصفها صاحبة الاقتصاد والمركز المالي الأكبر في المنطقة، كما سيضم مركز الملك عبد الله المالي جامع وعدد من المساجد مهيأة بشكل يوفر للساكنين والمرتادين جوا من الراحة واليسر لتأدية عباداتهم، وستكون الأكاديمية المالية التي ستنشأ في مركز الملك عبد الله المالي مؤسسة تعليمية رائدة تعنى بالتخصصات المالية وتقدم دورات تدريبية للعاملين في القطاعات المالية أو الراغبين للعمل فيها مستقبلا، مما سيكفل تعزيز مهاراتهم وتطوير الإمكانات المتاحة لديهم

 

المركز المالي بالرياض.. عملاق نائم على وشك الاستيقاظ

ينكب عمال البناء لوضع اللمسات الأخيرة على ناطحات السحاب في المركز المالي بالرياض، الذي وصف بأنه عملاق على وشك الاستيقاظ.

سجل بياناتك الان واكسب ١٥٠٠ ريال مباشره الى حسابك عن طريق البنك

speakol قسم الماليه

أخيرا! تم كشف تفاصيل رؤوس الاموال السعوديين ومن اين يجلبون المال

speakol المالية

وحسب «يورو نيوز»، فسوف يتمّ إطلاق مركز الملك عبدالله المالي، والإعلان رسميًّا عن تدشينه خلال الأشهر المقبلة. فيما أكد مستشار مطلّع على المشروع لـ«فرانس برس»، أن المشروع بمثابة عملاق نائم على وشك الاستيقاظ. وسيعمل المركز المالي على جذب الشركات عبر تقديم العديد من الحوافز.

وتسعى المملكة من خلال هذا المشروع العملاق إلى جذب 500 شركة عالمية إلى الرياض، ليتخذ عددًا منها مقرًا في مركز الملك عبدالله المالي.

وتسعى المملكة لجذب الاستثمارات الأجنبية التي تُعتبر حجر الزاوية في الخطة التنموية 2030، كما تسعى لتسريع وتيرة الاستثمار.

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

Main Menu